الوجهات السياحية المستدامة - An Overview
الوجهات السياحية المستدامة - An Overview
Blog Article
السياحة الثقافية: تساهم السياحة الثقافية في الحفاظ على التراث الثقافي للمجتمعات المحلية.
في كوستاريكا، ستجد نفسك في قلب السياحة البيئية. لقد كرست هذه الدولة نفسها للحفاظ على عجائبها الطبيعية. أثناء استكشافك، ستواجه أنظمة بيئية متنوعة، بدءًا من الغابات السحابية الضبابية في مونتيفردي وحتى شواطئ مانويل أنطونيو المشمسة. يقدم لك كل موقع مجموعة متنوعة من الأنشطة الصديقة للبيئة. يمكنك الانغماس في مشاهدة الحياة البرية، حيث سترى روائع الطبيعة عن قرب، أو ممارسة رياضة المشي لمسافات طويلة التي تنسج عبر المناظر الطبيعية المورقة، مما يوفر المغامرة والهدوء.
يسلط هذا الدليل الضوء على عشر وجهات حول العالم معروفة بالتزامها بالسياحة الصديقة للبيئة.
وتتمثل الفائدة في أن مجلس السياحة الوطني سوف يروج بنشاط للشركات التي تسجل.
والممكن الثاني أثناء عملية تطوير السياحية المجتمعية هي الاهتمام في تدريب السكان المحليين على المهارات الازمة التي تساعدهم على إدارة النشاط السياحي من فنون التواصل والترحيب، التسويق، الاستدامة المالية، ومعايير السلامة وخطط الطوارئ. وثالث عمليات التطوير هي تمكين العوائل ورواد الأعمال السياحية من خلال توفير الدعم المالي وتسهيل الأعمال لكامل التجربة وملحقاتها.
تضم جزر غالاباغوس، مجموعة رائعة من المواقع الطبيعية المحمية، وخاصة في منتزه غالاباغوس الوطني وهو أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو حيث يوفر المنتزه لزواره، فرصة استكشاف الحياة البرية في جزر غالاباغوس، والاستمتاع برحلات رائعة وسط الطبيعة دون إلحاق ضرر بالبيئة أو الكائنات الحية التي تعيش فيها.
بصرف النظر عن عاصمتها الصديقة للبيئة، فإن النرويج ككل، وجهة مثالية للسياحة البيئية، بفضل تطبيقها للعديد من قواعد الاستدامة،
تعد جزر غالاباغوس، والتي تقع الإكوادور، واحدة من أجمل الوجهات الشاطئية حول العالم، بالإضافة إلى كونها وجهة سياحية رئيسية في أي قائمة للوجهات السياحية الصديقة للبيئة، فهي ليست موطنا لأنظمة بيئية متنوعة بشكل مذهل فحسب، ولكنها منطقة طبيعية محمية أيضا، تخضع لحماية وزارة السياحة نور الإكوادورية، لذلك فإن الاستمتاع برحلة سياحية مستدامة، خاصة وأن منظمي الرحلات السياحية إلى جزر غالاباغوس، يتعين عليهم اتباع إرشادات صارمة للحفاظ على البيئة وجمال الطبيعة في جزر غالاباغوس، وهو ما يتضمن اتباع القواعد المتعلقة بإعادة تدوير النفايات في جزر غالاباغوس، وتوظيف السكان المحليين، وغيرها من الممارسات الأخرى الصديقة للبيئة.
زيادة الوعي البيئي والثقافي في بعض القطاعات لدى شعوب العالم سواء المتقدمة، أو شعوب الدول النامية، كمصدرة في سوق السياحة العالمية أو مستضيفة.
تعد كينيا وجهة سياحية جيدة للغاية للسياحة البيئية بسبب ثقافة الحفاظ على البيئة وحماية الحياة البرية، والتي تنتشر على نطاق واسع في كينيا حيث يعد الحفاظ على البيئة أمرا أساسيا في كينيا، نظرا لوجود العديد من المواقع الطبيعية المحمية والغنية بالحياة البرية في كينيا، محمية ماساي مارا الوطنية، إضافة إلى ذلك فإن كينيا تركز أيضا على الحفاظ على الثقافات المحلية في جميع أنحاء البلاد، والتي تعد أحد أهم عوامل الجذب السياحي في كينيا.
تهدف السياحة المستدامة إلى تخفيف آثارها السلبية مثل الانبعاثات الكربونية، والتسربات الاقتصادية، والاستخدام المفرط للموارد، وتدهور الأراضي ومواقع التراث، والاستغلال الجنسي، والآثار الضارة والسلبية على المجتمعات والثقافة، من خلال تشجيع التعاون بين أصحاب المصلحة المعنيين، وتحسين إدارة الوجهات السياحية واتخاذ القرارات الحاسمة.
إذن، ما هي الاستدامة ولماذا يتوجب علينا أن نهتم بها كأعمال سياحية؟
جولة في متنزه آبل تاسمان نيوزيلندا حيث يجتمع الجمال مع المغامرة
وجهات ترفيهية للعائلات لا تفوتكم في اليوم الوطني السعودي